ذكر المرض في القرآن الكريم على ثلاثة معان : فمرة يكون بمعنى الشك والريبة ، قال تعالى :[ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا] [البقرة/10]
[أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا ] [النور/50] ، ومرةً يكون بمعنى الفجور ، قال تعالى :[ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ ] [الأحزاب/32]
[لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ] [الأحزاب/60] ومرةً يكون بمعنى مرض الأجسام ، قال تعالى : [فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا] [البقرة/184]