وقد نقشت هذه النصوص في عهود مختلفة يرجع أقدمها إلى العهد السلجوقي ، ولم يعثر على أي نص من العهد الأموي العهد الذي شيد فيه الجامع وذلك بسبب ما أصاب الجامع من أحداث الحريق والزلازل وأعمال الترميم والتجديد ، ولكن عثر في المصادر القديمة على أخبار تورد هذه النصوص .