وهذه الزاوية كان قد بناها الشيخ أبو بكر بن داود ثم جاء ولده الشيخ عبد الرحمن زادها ووسعها وجعل لها الأوقاف والمرتبات السلطانية : كحملي الثلج فإنه كان قد بقي عين المملكة يسعى إلى خدمته القضاة والأمراء والنياب والسلاطين ولاترد له كلمة، وجعلها من العجائب