هذه التربة مشهورة لدى أهالي الصالحية حتى أطلق على محيطها محلة التغالبة وهذا في الفترة العثمانية وهي مجهولة لدى المؤرخين المتأخرين والباحثين لأن آثارها تدل على قدم عصرها وتحديداً العصر الأيوبي كما يشير طراز البناء المتبقي فيها وضوح الزاوية العمادية المقدسية لمنشئها وواقفها الشيخ المحدث الإمام عماد الدين أحمد بن ابراهيم .........