يقع مسجد تحت القناطر في مدينة دمشق القديمة ضمن السور ، في منطقة خراب على العقار رقم 280. تطلّ واجهته الرئيسية الجنوبية على شارع مدحت باشا الذي يخترق دمشق القديمة من باب الجابية إلى باب شرقي ، وتحدّه المدرسة المحسنية (بيت العظم) من الجهة الشرقية ، غير بعيد عن مسجد الزهراء الذي هُدم حديثاً .................

يقع مسجد بظنا في دمشق، منطقة أبو جرش، حي الصالحية، على زاوية تقاطع شارع البراء بن مالك مع زقاق الشيخ يوسف، غربي مسجد الطشتدار وشمالي جامع الشيخ عبد الغني النابلسي.
والمسجد الأثري مدخله من الطرف الغربي للواجهة الجنوبية يعلوه ساكف حجري مستقيم، وله مصراعان خشبيان، يفتح على دهليز صغير يؤدي إلى حرم بسيط ذي استطالة بموازاة القبلة ...

يقع جامع البزوري في مدينة دمشق القديمة خارج السور، منطقة قبر عاتكة، غربي مقبرة الدقاق، وهو مشيّدة مملوكية وجامع عظيم....

يقع في زقاق الحلبوني – البرامكة – بعد أن كان يُعرف بزقاق المنلا .
ويسمى : نسبةً إلى بانيه حسن أفندي الحلبوني الذ بنى قصراً له وبجانبه الجامع وقد عرف الزقاق أيضاَ بزقاق الحلبوني وهو مسجد حسن البناء له صحن صغير وقبلية متينة ومنارة جيدة .
يقول الأستاذ أكرم العلبي في خطط دمشق : جامع الحلبوني من المساجد التي بنيت في عصر الاحتلال الفرنسي ....

يقع في سوق ساروجا – امتداد حارة الورد .
وقد ذكره المؤرخ محمد أسعد طلس في ذيله على ثمار المقاصد ص/251/ برقم /266/ بقوله :
بناه سنة 1108 مراد بن علي وجعله تكية ومدرسة كان له باب كبير ولاتزال آثاره موجودة والباب الذي يدخل منه اليوم إلى الجامع باب صغير وإلى جانبه المنارة المستديرة المبنية من الحجارة السوداء والبيضاء .

يرجع بناؤه إلى العصر النوري وتحديداً فترة السلطان نور الدين زنكي منتصف القرن السادس الهجري وقد كان محباً ومعتقداً للأولياء والصالحين .
وتضم حجرةالمسجد ثلاثة أضرحة الأوسط منها ضريح الشيخ أرسلان بن يعقوب بن عبد الرحمن بن عبد الله الجعبري الدمشقي وإليه ترجع التسمية ...

يقع تحت القلعة –سنجقدار- رأس سوق الهال – امتداد شارع الملك فيصل .
يحمل اسم هذا الاالحسن البصري وعند المؤرخ طلس حسن البصروي وليست نسبته إلى الحسن البصري التابعي الجليل دفين البصرة بالعراق وإنما إلى الشيخ حسن البصروي المنسوب إلى بصرى الشام أحد أولياء الشام الكبار وكان له قبر في الجهة الغربية للمسجد ضمن حجرة فمسح القبر وتحولت إلى دكان .

الموقع : يقع في حي العقيبة خارج سور دمشق .
مراحله التاريخية : في فترة اجتياح ملك التترغازان لدمشق احترق الجامع سنة 699 هـ فجدد وفي فترة احتلال تيمورلنك لدمشق تعرض الجامع للخراب سنة 803هـ وقام بتجديده الأمير شاهين الشجاعي وأوقف فيه حلقة لتدريس القرآن عرفت بالشاهينية .

موقعه : المهاجرين – الأفرم .
تسميته : هو مسجد جمال الدين أقش الدواداري المنصوري الأفرم (720 أو 716هـ) بناه سنة 706 هـ .
للمسجد صحن مفروش بالتراب والمصلى مؤلف من غرفة فيها قاعدتان حجريتان من فوقهما سقف خشبي ، وفيهما محراب من الجص وثماني نوافذ صغيرة .....

يقع في الشاغور – المزاز .
يُسمّى بهذا الاسم نسبةً إلى الشيخ أحمد السروجي ...
يُوصف بأنه مسجد عثماني لطيف يقوم على ثلاث قناطر تحتها أعمدة صغيرة ومن فوقها سقف خشبي مسنم وله محراب ومنبر عاديان وله سقاية من بانياس .